تجد هنا بالنسبة للأتباع الذي لا يبالي ولا يهتم يتبع من سمع ترويج لشخصيته من التلفزيون من الإذاعة من الصحف وأحيط بهالة
إعلامية فمضى وراءه أو أعطوه لقبا كبيرا من الألقاب التي يعطونها عادة للعلماء فيسير وراءهم أو زعماء؛ لأنه أحياناً توجه الناس
يكون: الذين هم متدينون يرمز لهم شخصيات علمائية. قوميون يرمز لهم شخصيات قومية. أناس هكذا لفيف من الناس يكونون قابلين
لأشخاص يرمزون لهم, هم شر, ودعاة إلى النار, تصبح أنت بالشكل الذي تجعل مواقفك مواقفهم وبعدهم وكل ما جاء من عندهم تعجب به
وتصبح رؤيتك رؤيتهم.
يمكن أن يكون هناك أنداد لله متعددون بالنسبة للناس القوميون معهم أنداد, والناس الذين هم هكذا لفيف ليس قومياً ولا دينياً ...
فهو مع من رمزوا له في التلفزيون والإذاعة، وإذا به في الأخير يجعله نداً والآخر المتدين قد جعل لنفسه نداً هناك ممكن تشمل هذه
كلها.
هنا تجد الحالة السيئة، عندما يجدون العذاب الشديد، جهنم لها زفير وشهيق وهي أمامهم؛ لأن جهنم تُبَرّز يوم القيامة، تبرز وتظهر
أمام الناس، هناك ال
اقراء المزيد